كورة لايف مانشيني.. للتخلص من أزمات النجوم kora live
ولم تكن أزمة نواف الغقيدي وسلطان الغنام هي الأولي له مع الأخضر خلال مسيرته التدريبية، وذلك بعد حديثه عن الثلاثي نواف العقيدي واستبعده من القائمة التي تخوض بطولة كأس أمم أسيا، بالإضافة إلى سلمان الفرج وسلطان الغنام، وتأكيده أن الثلاثي لايرغب في خوض المباريات.
ولم تكن أزمة ثلاثي الأخضر نواف العقيدي وسلمان الفرج، وسلطان الغنام، هي الأول للمدرب الإيطالي روبرتو مانشيني، حيث دخل المدرب الإيطالي في أزمة من قبل مع ماريو بالوتيلي عندما كان لاعباً في نادي مانشستر سيتي، بالإضافة إلى كارلوس تيفيز نجم منتخب الأرجنتين ومانشستر سيتي السابق.
وتسببت أزمة المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني مع المهاجم الإيطالي ماريو بالوتيلي في استبعاده ورحيله عن نادي مانشستر سيتي في ذلك الوقت، عندما كان المدرب الإيطالي يشرف على تدريب السيتزنز في ذلك الوقت، بالإضافة إلى رحيل كارلوس تيفيز إلى نادي يوفنتوس.
مانشيني يبحث عن الحارس الأجهز لتعويض غياب العقيدي
ويبحث المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني المدير الفني للمنتخب الوطني عن الحارس الأجهز في الوقت الحالي لتعويض غياب نواف العقيدي حارس مرمى نادي النصر، والذي تم استبعاده من القائمة التي تخوض بطولة كأس أمم أسيا في قطر خلال الفترة الحالية.
ويفاضل المدرب الإيطالي بين راغد النجار وأحمد الكسار ومحمد الربيعي، من أجل حراسة مرمى المنتخب الوطني خلال مباراة المنتخب الأولي أمام عمان في الجولة الأولي من دور المجموعات لمسابقة كأس أسيا والتي من المقر رأن تقام مساء الثلاثاء على ملعب خليفة.
مانشيني يتهم العقيدي والفرج والغنام برفض تمثيل المنتخب
واتهم المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني الثلاثي نواف العقيدي حارس مرمى نادي النصر، وسلمان الفرج، وسلطان الغنام، برفضهم فكرة تمثيل المنتخب خلال الفترة الأخيرة بصورة نهائية، وذلك بعد استبعادهم من قائمة المنتخب التي تخوض بطولة كأس أمم أسيا في قطر خلال الفترة الأخيرة.
ورد سلطان الغنام لاعب نادي النصر على هذا الأمر، مؤكدا على أن تمثيل الأخضر شرف، والحديث الذي تم تداوله بشأن هذا الأمر غير صحيح نهائيا، رغبته كانت التواجد ضمن قائمة المنتخب في المسابقة وتمثيل المنتخب في بطولة كأس أمم أسيا بشكل كامل.
مسيرة مانشيني مع الأخضر منذ توليه المسئولية
وتولي المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني المدير الفني السابق للمنتخب الإيطالي مسئولية قيادة الأخضر خلال الفترة الأخيرة، خلفاً للمدرب السابق الفرنسي هيرفي رينارد المدير الفني للمنتخب، والذي رحل بسبب رغبته في خوض تجربة جديدة خلال الفترة الماضية، وتولي تدريب منتخب فرنسا للسيدات.
وبدأ المدرب الإيطالي مسيرته مع الأخضر بهزيمة أمام كوستاريكا بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، قبل أن يتلقى هزيمة جديدة أمام منتخب كوريا الجنوبية بهدف نظيف، وهزيمة جديدة من منتخب مالي، ويستعيد توزانه بالانتصار على حساب أوزبكستان والأردن في تصفيات كأس أمم أسيا.
وعاد المدرب للفوز من جديد في الجولة التحضيرية على حساب منتخب لبنان بهدف نظيف سجله فراس البريكان، والفوز من جديد على هونغ كونغ والتعادل مع فلسطين سلبيا.